معمر القذافي عرض 100 مليون جنيه لشراء أفلام سعاد حسني الاباحية
نشرت صحيفة مصرية مجموعة من الأسرار الجديدة حول سعاد حسني ذكرتها في مذكراتها الشخصية، التي لم تتمكن من نشرها؛ حيث تعرضت للقتل بإلقائها من شرفة منزلها في لندن، هذه الأسرار تتعلق بـ 18 فيلم اباحي صورها لها صفوت الشريف:
الزعيم الليبي الراحل معمر القذافي عرض مبلغ 100 مليون جنيه لشراء 18 فيلما إباحيا صوّرها صفوت الشريف أمين عام الحزب الوطني المنحل للفنانة الراحلة سعاد حسني خلال فترة تعاونها مع المخابرات المصرية. صفوت الشريف وعد معمر القذافي بالتنفيذ عندما يكون الوقت مناسبا، وأن سيف الإسلام القذافي -نجل العقيد- شاهد الأفلام ، فكان ذلك سببا رئيسيا لموافقتها على كتابة المذكرات لتكون دفاعا عن شرفها واسمها أمام عشاقها ضد صفوت الشريف.
سعاد حسني أبلغت الرئيس السابق حسني مبارك بذلك، فلم يُعرْها اهتماما، بل أبلغ صفوت الشريف بما ذكرته سعاد حسني ، فسافر إليها في لندن، ونشبت بينهما معركة استخدمت فيها سعاد سكينة تقطيع التفاح في جرح الشريف.
سعاد حسني ذكرت أيضا: لم يكن هناك أحد من المحيط للخليج لا يريد جسد سعاد الذي باعوه بالرخيص.
وتحكي أنها طلبت من صفوت التوقف؛ لأنها ستتزوج من عبد الحليم حافظ، فثار عليها، وهددها، وأقنعها بأن مستقبلها مع السلطة.. حتى أنه دعا عبد الحليم وجعله يشاهد فيلمها الأول، فانهار عبد الحليم، وفي طريق عودته لمنزله نزف بشدة، وأغلق على نفسه عدة أيام.. اعتقد من حوله أنه يعاني من أزمة فنية، لكنه كان حزينا؛ حيث طلب منه صفوت الابتعاد عن سعاد لمصلحة مصر.. المذكرات أكدت كذلك أن عبد الحليم حافظ عاد إلى سعاد حسني، ووعدها بأنه سيساعدها، وأنه نجح بالفعل في كشف القصة للرئيس جمال عبد الناصر، فوعده الأخير بأنه سينهي القضية.
الزعيم الليبي الراحل معمر القذافي عرض مبلغ 100 مليون جنيه لشراء 18 فيلما إباحيا صوّرها صفوت الشريف أمين عام الحزب الوطني المنحل للفنانة الراحلة سعاد حسني خلال فترة تعاونها مع المخابرات المصرية. صفوت الشريف وعد معمر القذافي بالتنفيذ عندما يكون الوقت مناسبا، وأن سيف الإسلام القذافي -نجل العقيد- شاهد الأفلام ، فكان ذلك سببا رئيسيا لموافقتها على كتابة المذكرات لتكون دفاعا عن شرفها واسمها أمام عشاقها ضد صفوت الشريف.
سعاد حسني أبلغت الرئيس السابق حسني مبارك بذلك، فلم يُعرْها اهتماما، بل أبلغ صفوت الشريف بما ذكرته سعاد حسني ، فسافر إليها في لندن، ونشبت بينهما معركة استخدمت فيها سعاد سكينة تقطيع التفاح في جرح الشريف.
سعاد حسني ذكرت أيضا: لم يكن هناك أحد من المحيط للخليج لا يريد جسد سعاد الذي باعوه بالرخيص.
وتحكي أنها طلبت من صفوت التوقف؛ لأنها ستتزوج من عبد الحليم حافظ، فثار عليها، وهددها، وأقنعها بأن مستقبلها مع السلطة.. حتى أنه دعا عبد الحليم وجعله يشاهد فيلمها الأول، فانهار عبد الحليم، وفي طريق عودته لمنزله نزف بشدة، وأغلق على نفسه عدة أيام.. اعتقد من حوله أنه يعاني من أزمة فنية، لكنه كان حزينا؛ حيث طلب منه صفوت الابتعاد عن سعاد لمصلحة مصر.. المذكرات أكدت كذلك أن عبد الحليم حافظ عاد إلى سعاد حسني، ووعدها بأنه سيساعدها، وأنه نجح بالفعل في كشف القصة للرئيس جمال عبد الناصر، فوعده الأخير بأنه سينهي القضية.